Social Icons

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

الجمعة، 30 أغسطس 2013

أصل المثثل الشعبى"خلي البساط أحمدى"

"خلي البساط أحمدى  "أو "البساط أحمدى":











قصة (البساط أحمدي)

ما ذكره الأستاذ تيمور في كتابه عن الأمثال العامية قال:
قد كان لهذا البدوي الصوفي (يقصد السيد أحمد البدوي) بساط صغير على قدر جلوسه ، ولكنه - لكرامة هذا الصوفي ! يسع كل من جلس عليه ولو كانوا ألف شخص !!
كعادة الصوفية في خرافاتهم التي يريدون بها ترويج مذهبهم المبتدع . أ.هـ

وقيل إن " البدوي " خصص يوماً من كل سنة يجتمع فيه الناس فيه و يفرش لهم بساطاً كبيراً و كان يباح لهم فعل كل المحرمات على هذا البساط في هذا اليوم من شرب للخمر و غير ذلك ...
و درج بين الناس بعد ذلك أن يقولوا "خلي البساط أحمدي" كناية عن الانفلات و عدم الالتزام بأي قيود...


وهناك رواية أخرى وهى:
من أن لدى قبائل الحجاز عادات وتقاليد متعارف عليها كثيرة وكانت تسبب إحراجا كبيرا لمن ياني ولا يعرف تقاليد أهل المنطقه.
ومعروف عن أهل الحجاز حدّ سيف "خذ حق وهات حق"
وكان يُطلب للحق اي شخص يخل بعاداتهم وسِلمهم المتعارف عليه!
إلى أن كسر ذلك شيخ (الأحامدة) من حرب !
فلمكانته الكبيره في الحجاز وكثرة زوراه وضيوفه من أنحاء الجزيرة ؛ كان يوصي جماعته (الأحامدة) بعدم طلب الحق من شخص غريب لايعرف سلوم وعادات أهل الحجاز.
فكان يقول رحمة الله عليه :" تموا حياكم الله والبساط أحمدي "
فدرجت هذه العبارة وأصبحت مثلا .


أصل المثل الشعبى" ما احنا دفننينه سوا"

ماحنا دافنينه سوا:










يحكى أن......
كان رجلان يبيعان زيتا يحملانه على حمار ويتجولان من مكان إلى مكان.

وحدث عندما مات الحمار حزن صاحباه حزنا شديدا نتيجة
الخسارة الكبيرة التى تنتج عن فقدانه،
ولكن فجأه صاح أحداهما لصاحبه وقال:أسكت
وكف عن البكاء فقد جاءت لى فكرة إذا قمنا بتنفذها جنينا من ورائها مكسبا كبيرا،
علينا أن نقوم بدفن الحمار ونبنى عليه قبة ونقول هذا مزار أحد الصالحين.
ونحكى للناس قصص وأخبار معلنين فيها فضائله
وكراماته التى ظهرت مع الكبار والصغار. فيأتى إلينا الناس
ويتباركون بما أخفينا فتنهال علينا النذور والهدايا.
فرح صديقه بهذه الفكرة فرحة غامرة، وماهى إلا ساعات
قليلة حتى كانت جثة الحمار تحت قبة ظليلة.
وأصبح بائعا الزيت من وجهاء البلد، حيث توافد الزائرون والزائرات.
ولم يمر وقت من الزمن حتى كانت لهما جولات يسرحون
فيها ليجمعوا التبرعات والنذور.
وفى أحدى السنين أخفى أحدهما عن زميله جزءا من حصيلة النذور
مما جعله يشك فى ذمته وأخذ يعاتبه على ما فعله.
فما كان من الخائن إلا أنه قال لصديقه وهو يشير للقبة"
حلفنى على كرامة هذا الرجل الطاهر"
فألتفت إليه صاحبه وحدق النظر فيه
وقال له أحلفك على مين يابابا
"ماحنا دفنينه سوا"
.

اصل المثل الشعبى"يعنى لا إحم ولا دستور"






ترجع نشأة هذا المثل الي عشرينات القرن الماضى  عندما تعطل الدستور المصرى أنذاك وفي أناء ليلو مظلمة كان يسير احد مواطنين القاهرة التى لم تكن مكتظة بالسكان كالوقت الحاضر ختى يمكن ان نقول ان حيا من احياء القاهرة الآن يمثل عدد سكانها في الماضى الذى ليس ببعيد ونعود للمواطن الذى يسير في احد الشوراع فاذا به اصابتها نوبة من الحكة فكانت مثل "إحم إحم" زذلك بالقرب من عسكرى دورية ما.
غير ان العسكري لم يرضه كما هو حال العسكر دوما ان يصدر ذلم المواطن المسكين أيا شيء يمكن ان يشي بنواياه و ان كانت حكه بسيطة "أحم أحم".
فقال له أمشي في حالك يا مواطن, فرد المواطن يعنى هو لا إحم  ولا دستور.

وكان هذا ردا ع القهر والذل الذى كان يعانيه المصريين في ذلك الوقت حتى قام وانتفض عليه في عام 1952 بمساعدة ضباطه الاحرار وهاهو المصري يعيد الكرة وينتفض ع الاوضاع المهينة له في 30\6\2013 ضد حكم فاشل كان سيجر البلاد الي مايسمى "خراب مستعجل" بمعنى الكلمة.
 

Sample text

Sample Text

المتابعون