"خلي البساط أحمدى "أو "البساط أحمدى":
قصة (البساط أحمدي)
ما ذكره الأستاذ تيمور في كتابه عن الأمثال العامية قال:
قد كان لهذا البدوي الصوفي (يقصد السيد أحمد البدوي) بساط صغير على قدر جلوسه ، ولكنه - لكرامة هذا الصوفي ! يسع كل من جلس عليه ولو كانوا ألف شخص !!
كعادة الصوفية في خرافاتهم التي يريدون بها ترويج مذهبهم المبتدع . أ.هـ
وقيل إن " البدوي " خصص يوماً من كل سنة يجتمع فيه الناس فيه و يفرش لهم بساطاً كبيراً و كان يباح لهم فعل كل المحرمات على هذا البساط في هذا اليوم من شرب للخمر و غير ذلك ...
و درج بين الناس بعد ذلك أن يقولوا "خلي البساط أحمدي" كناية عن الانفلات و عدم الالتزام بأي قيود...
وهناك رواية أخرى وهى:
من أن لدى قبائل الحجاز عادات وتقاليد متعارف عليها كثيرة وكانت تسبب إحراجا كبيرا لمن ياني ولا يعرف تقاليد أهل المنطقه.
ومعروف عن أهل الحجاز حدّ سيف "خذ حق وهات حق"
وكان يُطلب للحق اي شخص يخل بعاداتهم وسِلمهم المتعارف عليه!
إلى أن كسر ذلك شيخ (الأحامدة) من حرب !
فلمكانته الكبيره في الحجاز وكثرة زوراه وضيوفه من أنحاء الجزيرة ؛ كان يوصي جماعته (الأحامدة) بعدم طلب الحق من شخص غريب لايعرف سلوم وعادات أهل الحجاز.
فكان يقول رحمة الله عليه :" تموا حياكم الله والبساط أحمدي "
فدرجت هذه العبارة وأصبحت مثلا .
قصة (البساط أحمدي)
ما ذكره الأستاذ تيمور في كتابه عن الأمثال العامية قال:
قد كان لهذا البدوي الصوفي (يقصد السيد أحمد البدوي) بساط صغير على قدر جلوسه ، ولكنه - لكرامة هذا الصوفي ! يسع كل من جلس عليه ولو كانوا ألف شخص !!
كعادة الصوفية في خرافاتهم التي يريدون بها ترويج مذهبهم المبتدع . أ.هـ
وقيل إن " البدوي " خصص يوماً من كل سنة يجتمع فيه الناس فيه و يفرش لهم بساطاً كبيراً و كان يباح لهم فعل كل المحرمات على هذا البساط في هذا اليوم من شرب للخمر و غير ذلك ...
و درج بين الناس بعد ذلك أن يقولوا "خلي البساط أحمدي" كناية عن الانفلات و عدم الالتزام بأي قيود...
وهناك رواية أخرى وهى:
من أن لدى قبائل الحجاز عادات وتقاليد متعارف عليها كثيرة وكانت تسبب إحراجا كبيرا لمن ياني ولا يعرف تقاليد أهل المنطقه.
ومعروف عن أهل الحجاز حدّ سيف "خذ حق وهات حق"
وكان يُطلب للحق اي شخص يخل بعاداتهم وسِلمهم المتعارف عليه!
إلى أن كسر ذلك شيخ (الأحامدة) من حرب !
فلمكانته الكبيره في الحجاز وكثرة زوراه وضيوفه من أنحاء الجزيرة ؛ كان يوصي جماعته (الأحامدة) بعدم طلب الحق من شخص غريب لايعرف سلوم وعادات أهل الحجاز.
فكان يقول رحمة الله عليه :" تموا حياكم الله والبساط أحمدي "
فدرجت هذه العبارة وأصبحت مثلا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق